نتنياهو يعقد اجتماعاً أمنياً لبحث خيارات مواصلة الحرب على غزة
وذكر مكتب نتنياهو في بيان أن "الجيش الإسرائيلي مستعد لتنفيذ أي قرار يصدر عن المجلس الوزاري الأمني والسياسي المصغر".
وذكر مكتب نتنياهو في بيان أن "الجيش الإسرائيلي مستعد لتنفيذ أي قرار يصدر عن المجلس الوزاري الأمني والسياسي المصغر".
يأتي هذا الحظر الشامل في أعقاب مخاوف من تسرب المعلومات عبر أجهزة الاستشعار والكاميرات الموجودة في المركبات. وسيُطبق هذا التوجيه الجديد على جميع القواعد العسكرية. في يناير/كانون الثاني الماضي، أوقف الجيش تزويد ضباطه بمركبات صينية، وقبل شهر تقريبًا بدأ بتقييد ركن المركبات الكهربائية في القواعد. ليست إسرائيل وحدها الت
تصريحات نصار تأتي في ظل تصاعد الجدل السياسي حول ملف السلاح، إذ يصرّ رئيس الحكومة نواف سلام والقيادة العسكرية على بسط سلطة الدولة وسحب سلاح جميع القوى المسلحة
أعلن المتحدث الرسمي للقوات المسلحة المصرية، الأحد، أن 9 طائرات نقل عسكرية أقلعت من مصر على مدار الأيام الثلاث الماضية
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية "مكان"، الأحد، بأنه منذ بداية 2025، انتحر 16 جندياً، لافتة إلى أن الجيش الإسرائيلي يخشى من انتشار هذه الظاهرة.
وبحسب المخطط، سيحصل كل لواء نظامي على شهر كامل خارج منطقة القتال، حيث سيتمكن الجنود خلاله من الذهاب في إجازة.
وتسلط هذه النتائج الضوء على تداعيات الحرب المتواصلة على الجانب الإسرائيلي، ليس فقط من الناحية العسكرية أو السياسية، بل على الصعيد الإنساني والنفسي داخل المؤسسة العسكرية،
ووجّه رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الأسبق وعضو الكنيست السابق عن حزب "المعسكر الوطني"، غادي آيزنكوت، انتقادًا حادًا إلى نتنياهو، واصفًا إدارته للحرب بأنها "فشل لا يُغتفر"،
وقالت وزارة الدفاع السورية إن هجوما نفذته "قسد" في ريف مدينة منبج، أدى إلى إصابة أربعة من أفراد الجيش وثلاثة مدنيين.
أعرب الجيش الإسرائيلي عن "عدم ارتياحه" لنية الحكومة توسيع التوغل البري في غزة، وهي الخطة التي تأجل تنفيذها الأسبوع الماضي ومن المتوقع اتخاذ قرار بشأنها الأسبوع المقبل.
أن "قوات الجيش الاسرائيلي قصفت الطابق الأول من مبنى الجمعية، ما أدى الى استشهاد أحد الموظفين وإصابة ثلاثة آخرين، واشتعال النيران في الطابق
وقال الجيش في بيان إن الصاروخ انطلق من جنوب القطاع، في حين لا تزال القوات تحقق في ملابسات الحادث. وكانت صفارات الإنذار قد دوّت تحسبا لهجمات صاروخية.
يواصل الجيش الإسرائيلي، حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وارتكاب مجازر مروعة بحق المدنيين والنازحين الفلسطينيين
وأشاد زامير بأداء القوات قائلاً إن "الإنجازات الميدانية منحت الجيش مرونة عملياتية وساهمت في تقليل استنزاف القوات"، مشددًا على أن الجيش لن يقع في "فخ حماس".
وجاء في بيان الجيش الإسرائيلي: "تم رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه إسرئيل وتعمل منظومات الدفاع على اعتراضه".
وبحسب إذاعة الجيش، فإن تقليص القوات شمل أيضًا مغادرة اللواء السابع المدرع، وذلك بعد انسحاب سابق لفرقتي المظليين والكوماندوز، اللتين أُعيد نشرهما في مناطق أخرى، منها الضفة الغربية والجبهة الشمالية قرب الحدود مع لبنان وسوريا.
واقترح وينتر خطة تقوم على تهجير سكان غزة إلى جنوب القطاع، مع فرض حصار مطبق على باقي المناطق
وأعلن رئيس هيئة القوى البشرية في الجيش، اللواء ددو بار كليفا، عن مبادرة استراتيجية جديدة تركز على تعزيز "الحلقات الضعيفة" داخل الجيش، عبر دعم الجنود من خلفيات اجتماعية أو تعليمية صعبة، بدءاً من فترة ما قبل التجنيد وحتى العودة للحياة المدنية بعد انتهاء الخدمة.
قرر الجيش الإسرائيلي بدء هدنة مؤقتة من جانب واحد من صباح الغد وحتى المساء بعدة مناطق في غزة لإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وأفادت مصادر أمنية أنه تم استبعاد وجود خلفية قومية للحادث، فيما فُتح تحقيق عسكري للوقوف على ملابساته